عَآأإشِقَةٌ علىْ رَصيْفِ العَذآأإبْ
كَم تَمنّيتُ لَو كَان َجسَديْ تِمثَالاُ ...
لِـ جَسدِ أُنثَى
دُوْنَ رُوحٍ تَنبضْ فِي أَعْماقِهِ
.
.
تِمثَالاُ ..!
لَا يَستَشعِر مَا حَولَه [ وَ ] لَا يَتَألمْ
يُكْسَر ~
يُسْحقْ ~
[ وَ ] يَنْثرْ [ وَ ] يَبَعْثَر
دُونَ قَلبٍ يَرْتَجفْ [ وَ ] يَنْزفُ دَمْعاً
.
.
فَـ يَالَيْتَنيْ كُنتُ تِمْثالاُ
لِـ جَسدٍ دُوْنَ رُوحْ .!
,
,
آنَتَظرتُكَ .. كَـ / حُلمِ العَآشِقِ آلسّعيْدِ
وَ تَرْحَلٌ .. كَـ / غُرْوبِ آلشّمسِ آلبَعْيدِ
وَ طَالَ إِنتْظآريِ فِيْ حَدِيقَة آلعُشّآقِ ..
أَمَا آنَ لِـ قَلبِكَ أَنْ يَلِـيْن .!
ذَآأإتَ مَسَآءْ .. قَبلَ مَوْتِ آلشّمسِ { تَخْطِفُنِيْ }
بَعْيداً عَنْ عُيونِ آلعُشّـآقِ ..
تُسْمعُنيْ غَزَلاً .. تُرسِلنِي أَمَلاً .. تُعطِيْنيْ سُؤَآلاً ..
تُهدِينِيْ مَوتاً ..
يَـآ لَـ آلعَـجَـبْ .!!
أَتْسأَلنِي أَنَـآ .. عَنْ أُخرَىْ { أتُحِبكَ } أَمْ لَا ..؟!
لِم لَا تُرآعِيْ مَشَآعِريْ .؟!
أَتجعَلُ مَحبّتيْ لَكَ بِـ أَنّ تَجْهلَ ذَآأإتِيْ .؟!
لمَ تسْألنِي أَنـَا بِـ الذّاتْ .؟!
لِمَ لَا تَسْألْ غَيْريْ .؟!
سُؤالكَ يُخْرسِنيْ / يُحزننِيْ / يُعذبنِيْ / يَقتلِنيْ .؟!
.
.
أَتعذبنِي وَلاَ ذنبَ لِي ..!
أَتعذّبنِيْ حُباً لِـ أُخْرىَ ..!
هَــ أَنتْ تكَررُ عَليْ سُؤالَكَ / أَلمْ تَعرفْ إِجَابتِي ...!
هَــ أَنتَ تَقطعُ بَقَايَا روْحيْ / أَتستْمتِعُ لِـ عَذابِيْ ...!
.
.
أَعْطَيتُكَ كُل أَورَاقِي عَليْهَا إِجاَباتِي .. أََقِطِف آَخرَهَآ !
لِم لَا تَأخذَهَا ..؟
هَل لِـ أنّهَا تَقولُ لَكَ { لَا تُحبّكْ } ..؟
.
.
لَا تُلقنِي عَلىْ الرّصيفِ / إِقطَفْهَا .. فَقْد آنَـ أَوانُ مَــوْتِي ؟!..
بِـ يَدِيكَ أَصْبَحتُ وَرَقَةً عَلىْ رَصِيفِ [ العَــذَآبْ ]
وَ كُنتُ بِـ يدَيكَ وَرْدةً فِيْ حَدِيقَةِ [ العُـشّـآقْ ]
,
,
,
حَبْيِـبيْ ..
لَمْ تَعُد أُنْثَاكَ كَمَا عَهِدتَهَا !
لَمْ يَعدْ الهُدوْءُ يًتَوجُ رُوْحَهَا !
[ وَ ] لَمْ تَعُد الِإْبتِسَامَةُ تَرْسِم ثَغْرهَا !
[ وَ ] لَمْ يَعُدْ الخَجَلُ يُزيّن وَجْهَهَا !
[ وَ ] لَمْ يَعُد العِشقُ يُذيبُ قَلْبهَا !
.
.
صَدقْنِـيْ ..
لَم أَعُد أَنَا هِيَ { أنَا }
تَتمَلكُنيْ جُرْأةٌ الجُنونِ لَحَظاتْ
[ وَ ] تَغْزُونِيْ الدّمَعاتُ لِـ سَاعَآتْ
.
.
أُنْثَاكَ اَصْبَحتْ جَسدٌ مَجْنونْ
دُونَ رُوْحٍ تَسْكنهْ .!
لِـ جَسدِ أُنثَى
دُوْنَ رُوحٍ تَنبضْ فِي أَعْماقِهِ
.
.
تِمثَالاُ ..!
لَا يَستَشعِر مَا حَولَه [ وَ ] لَا يَتَألمْ
يُكْسَر ~
يُسْحقْ ~
[ وَ ] يَنْثرْ [ وَ ] يَبَعْثَر
دُونَ قَلبٍ يَرْتَجفْ [ وَ ] يَنْزفُ دَمْعاً
.
.
فَـ يَالَيْتَنيْ كُنتُ تِمْثالاُ
لِـ جَسدٍ دُوْنَ رُوحْ .!
,
,
آنَتَظرتُكَ .. كَـ / حُلمِ العَآشِقِ آلسّعيْدِ
وَ تَرْحَلٌ .. كَـ / غُرْوبِ آلشّمسِ آلبَعْيدِ
وَ طَالَ إِنتْظآريِ فِيْ حَدِيقَة آلعُشّآقِ ..
أَمَا آنَ لِـ قَلبِكَ أَنْ يَلِـيْن .!
ذَآأإتَ مَسَآءْ .. قَبلَ مَوْتِ آلشّمسِ { تَخْطِفُنِيْ }
بَعْيداً عَنْ عُيونِ آلعُشّـآقِ ..
تُسْمعُنيْ غَزَلاً .. تُرسِلنِي أَمَلاً .. تُعطِيْنيْ سُؤَآلاً ..
تُهدِينِيْ مَوتاً ..
يَـآ لَـ آلعَـجَـبْ .!!
أَتْسأَلنِي أَنَـآ .. عَنْ أُخرَىْ { أتُحِبكَ } أَمْ لَا ..؟!
لِم لَا تُرآعِيْ مَشَآعِريْ .؟!
أَتجعَلُ مَحبّتيْ لَكَ بِـ أَنّ تَجْهلَ ذَآأإتِيْ .؟!
لمَ تسْألنِي أَنـَا بِـ الذّاتْ .؟!
لِمَ لَا تَسْألْ غَيْريْ .؟!
سُؤالكَ يُخْرسِنيْ / يُحزننِيْ / يُعذبنِيْ / يَقتلِنيْ .؟!
.
.
أَتعذبنِي وَلاَ ذنبَ لِي ..!
أَتعذّبنِيْ حُباً لِـ أُخْرىَ ..!
هَــ أَنتْ تكَررُ عَليْ سُؤالَكَ / أَلمْ تَعرفْ إِجَابتِي ...!
هَــ أَنتَ تَقطعُ بَقَايَا روْحيْ / أَتستْمتِعُ لِـ عَذابِيْ ...!
.
.
أَعْطَيتُكَ كُل أَورَاقِي عَليْهَا إِجاَباتِي .. أََقِطِف آَخرَهَآ !
لِم لَا تَأخذَهَا ..؟
هَل لِـ أنّهَا تَقولُ لَكَ { لَا تُحبّكْ } ..؟
.
.
لَا تُلقنِي عَلىْ الرّصيفِ / إِقطَفْهَا .. فَقْد آنَـ أَوانُ مَــوْتِي ؟!..
بِـ يَدِيكَ أَصْبَحتُ وَرَقَةً عَلىْ رَصِيفِ [ العَــذَآبْ ]
وَ كُنتُ بِـ يدَيكَ وَرْدةً فِيْ حَدِيقَةِ [ العُـشّـآقْ ]
,
,
,
حَبْيِـبيْ ..
لَمْ تَعُد أُنْثَاكَ كَمَا عَهِدتَهَا !
لَمْ يَعدْ الهُدوْءُ يًتَوجُ رُوْحَهَا !
[ وَ ] لَمْ تَعُد الِإْبتِسَامَةُ تَرْسِم ثَغْرهَا !
[ وَ ] لَمْ يَعُدْ الخَجَلُ يُزيّن وَجْهَهَا !
[ وَ ] لَمْ يَعُد العِشقُ يُذيبُ قَلْبهَا !
.
.
صَدقْنِـيْ ..
لَم أَعُد أَنَا هِيَ { أنَا }
تَتمَلكُنيْ جُرْأةٌ الجُنونِ لَحَظاتْ
[ وَ ] تَغْزُونِيْ الدّمَعاتُ لِـ سَاعَآتْ
.
.
أُنْثَاكَ اَصْبَحتْ جَسدٌ مَجْنونْ
دُونَ رُوْحٍ تَسْكنهْ .!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
من أنا
- هدوء أنثى
- ملف ذكـــــرى... فقط أتيت هنــا لِـــ أرمي ما على كاهلي منه هناآ حدّ الهلاك سوف ألقي بذلك الملف حدّ الجنون أريد أن أمحو ما يحويه ..!! حدّ اللانهائيات ارهقني ذلك ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق