أُنثّى وَعَثرةُ طريقْ
هُنَآكَ حَيثُ يَمْكُثُ الأَلمُ سَ أَكُون
وَتَحتَ أَفيِئَةُ الْ حُزنَ يَنتَظُرُنِي هَـمٌّ عَهِدْتَهُ مُنْذُّ سُنون ..!
وَحْدي فقَطْ ..! منْ اإِرْتَمتِ الْهُمومِ بِ أَحْضَآنِهَـآ حدِّ الْ حِرْمَآن ..!
وَعَآيشتْتُ حِلْكَةَ ال ظّلآمُ الدّآمِسَ تَحتَ أَرْوِقَةُ الْ خُذْلآن. ..!
وَتَجَسْدَتْ فِي ذَآتِ الرّوحِ فَجَوآتِ قَهرٍ دَآميةٍ
زُرِعَ رَحيقُ التّعبَ فِي كّبِدِ الْعَنى
وَاِسْتُأُصِلتْ أَشْوَآكُ الأَلمَ فِي رَحِمِ الْأَسَى
حَتّى تَهَآوتْ رُوحِي الثُكْلَى كَ وَ رَقَةِ خَريفٌ لآ لونَ لَهَآ وَلآشَكلٍ
تَلوكُ حُرْقَةُ الآآآآآهـْ ../
وَتَقْتَآتُ منْ جوفِ الْوَريِدِ رَغيفُ الْيَأَسِ ../
وَهُنَآكَ فِي تِلْكَ الزَّآويةِ الْ مُوَآجِهَهْ لِ بَوآبةِ الْأحْزَآنِ
حَيْثُ أَمْكثُ أنَآ ..!
تَصَلْبَ كُلّ شيئاً فِي رُوحِي
حَتّى تَفَطّرَ قَلْبي الْمُكتظَ بِ الْجروحِ
وَأَصْبَحَ صَوْتُ أَنينِي يَصْرُخُ مِن قُيودٍ اِسْتَهْوَتْنِي حَدّ الْخوْف
فَ كُنتُ أَضْعَفُ منْ طِفْلٍ رَضيعٍ
فقطْ ../ أَهْتَزُ أَلَمَاً / قَهْرَاً
تَمَرْغْتُ فِي دُمُوعِ الأَلمِ والْكَآبةِ دُونَ أَن أَقْترفَ ذَنْباَ سِوى الْحُبّ
فَ تَباً لَهُ ذَآكَ الْمَشْؤومِ
تباً لهُ : عِندمَآ آلَمنِي
تباً لهُ : عِنْدَمآ قتلَ مَشَآعري
تباً له : عِنْدَمآ مَزقّ كلّ جَميلٌ وبَدلَّ حَيَآتِي بِ سَوَآدٍ حَآلك..!
تباً لهُ : عِنْدَمَآ أَوْدَى بِي فِي عَثرآتِ الطرِيِق عَثرآتٌ لآنهآيةَ لَهَـآ سِـوَى "الْفَنــَآء" . تَباً لهْ ثُمّ تباً لهْ حَتّى يَوْمِ يُبْعثونْ ...!
وَتَحتَ أَفيِئَةُ الْ حُزنَ يَنتَظُرُنِي هَـمٌّ عَهِدْتَهُ مُنْذُّ سُنون ..!
وَحْدي فقَطْ ..! منْ اإِرْتَمتِ الْهُمومِ بِ أَحْضَآنِهَـآ حدِّ الْ حِرْمَآن ..!
وَعَآيشتْتُ حِلْكَةَ ال ظّلآمُ الدّآمِسَ تَحتَ أَرْوِقَةُ الْ خُذْلآن. ..!
وَتَجَسْدَتْ فِي ذَآتِ الرّوحِ فَجَوآتِ قَهرٍ دَآميةٍ
زُرِعَ رَحيقُ التّعبَ فِي كّبِدِ الْعَنى
وَاِسْتُأُصِلتْ أَشْوَآكُ الأَلمَ فِي رَحِمِ الْأَسَى
حَتّى تَهَآوتْ رُوحِي الثُكْلَى كَ وَ رَقَةِ خَريفٌ لآ لونَ لَهَآ وَلآشَكلٍ
تَلوكُ حُرْقَةُ الآآآآآهـْ ../
وَتَقْتَآتُ منْ جوفِ الْوَريِدِ رَغيفُ الْيَأَسِ ../
وَهُنَآكَ فِي تِلْكَ الزَّآويةِ الْ مُوَآجِهَهْ لِ بَوآبةِ الْأحْزَآنِ
حَيْثُ أَمْكثُ أنَآ ..!
تَصَلْبَ كُلّ شيئاً فِي رُوحِي
حَتّى تَفَطّرَ قَلْبي الْمُكتظَ بِ الْجروحِ
وَأَصْبَحَ صَوْتُ أَنينِي يَصْرُخُ مِن قُيودٍ اِسْتَهْوَتْنِي حَدّ الْخوْف
فَ كُنتُ أَضْعَفُ منْ طِفْلٍ رَضيعٍ
فقطْ ../ أَهْتَزُ أَلَمَاً / قَهْرَاً
تَمَرْغْتُ فِي دُمُوعِ الأَلمِ والْكَآبةِ دُونَ أَن أَقْترفَ ذَنْباَ سِوى الْحُبّ
فَ تَباً لَهُ ذَآكَ الْمَشْؤومِ
تباً لهُ : عِندمَآ آلَمنِي
تباً لهُ : عِنْدَمآ قتلَ مَشَآعري
تباً له : عِنْدَمآ مَزقّ كلّ جَميلٌ وبَدلَّ حَيَآتِي بِ سَوَآدٍ حَآلك..!
تباً لهُ : عِنْدَمَآ أَوْدَى بِي فِي عَثرآتِ الطرِيِق عَثرآتٌ لآنهآيةَ لَهَـآ سِـوَى "الْفَنــَآء" . تَباً لهْ ثُمّ تباً لهْ حَتّى يَوْمِ يُبْعثونْ ...!
رٍحلَ { بلآ عوٍدهَ } ..!
مدخلَ /~
حينمآ نسسعدُ بوٍجوٍدهمَ { بـِ جآنبنآ } ،
ننسىَ لـذةُ ـآلإسستسسلآمِ لـِ { ـآلأحلآمَ } لـِ ـآجلهمَ فقطَ !
نسسيرٍُ فيَ درٍوٍبٍ قدَ { حُفتْ } بـِ ـآلأششوٍـآكِ ـآمآمهمَ !
كيَ { لآ } نسستنزٍفَ دمآءـآً قدَ ترٍهقهمَ !
نعيششَ ـآجملَ مرٍـآحلَ حيآتنآ بـٍ { قرٍبهمَ } !
ثمَ بلآ سسآبقَ ـآنذـآرٍ { يرٍحلوٍنَ } !
لـٍ ترٍتسسمَ ملآمحَ { ـآلوٍجعَ } ، وٍتغلقَ دوٍوٍـآوٍينَ ـآلسسعآدهَ !
ننسىَ لـذةُ ـآلإسستسسلآمِ لـِ { ـآلأحلآمَ } لـِ ـآجلهمَ فقطَ !
نسسيرٍُ فيَ درٍوٍبٍ قدَ { حُفتْ } بـِ ـآلأششوٍـآكِ ـآمآمهمَ !
كيَ { لآ } نسستنزٍفَ دمآءـآً قدَ ترٍهقهمَ !
نعيششَ ـآجملَ مرٍـآحلَ حيآتنآ بـٍ { قرٍبهمَ } !
ثمَ بلآ سسآبقَ ـآنذـآرٍ { يرٍحلوٍنَ } !
لـٍ ترٍتسسمَ ملآمحَ { ـآلوٍجعَ } ، وٍتغلقَ دوٍوٍـآوٍينَ ـآلسسعآدهَ !
ششبحُ طيفٍ يؤٍرٍقَ مضجعيَ { ـآلمهجوٍرٍ } !
وٍقصآصآتٌ منَ ـآوٍرٍـآقٍ بآليهَ .. منَ ـآليأسسَ { ـآلمخنوٍقَ } !
قدَ { كآنَ } هنآكَ منَ يلملمَ ششتآتيَ ، منَ برٍـآثنَ ـآلألمَ !
قدَ كآنَ هنآكَ ، بلَ { هنآ } فيَ قلبيَ وٍبينَ جوٍـآنحيَ !
عبقُ عطرٍ ، وٍرٍسسآلةَ .. وٍـآطرٍـآفُ { خيبةَ ـآملَ } !
دموٍعَ تتهآوٍىَ { علَهآ } ترٍيحُ نبضآ قدَ سسئمَ !
قدَ ـآعتآدتَ جوٍرٍـآحيَ { ـآنفآسسهَ } !
ـآعتآدتَ رٍـآحةَ كفيّ { حنآنهَ }
ـآعتدتُ ـآلذبوٍلَ بينَ { ـآحضآنهَ } !
تدـآوٍيَ فدـآحةَ جرٍمكَ ـآلبششعَ { دمعةَ } !
تتهآوٍىَ لـِ { تغتفرٍ } لـِ نسسيآنكَ عذـآبهَ !
بينَ فضآءـآتَ { ـآلهجرٍ } قدَ ـآبتعتُ لـِ { قلبيَ } مكآنهَ !
وٍفيَ زٍوٍـآيآ سسرٍـآديبَ ـآلسسوٍـآدَ قدَ ـآسستحلَ { ـآلخآفقَ } مكآنهَ !
لمآذـآ رٍحلتَ !
تتلوٍىَ بينَ ـآدمعيَ { للإسستفهآمِ } علآمهَ !
وٍوٍجعَ صآخبَ يسسيطرُ علىَ رٍوٍحٍ مهآنهَ !
ـأينَ ـآنتَ !
مآعآدَ لـِ ـآلقلبِ ـآدنىَ { رٍغبةَ } لـِ ـآلنبضَ !
وٍمآعآدتَ ـآلجثهَ ترٍغبَ ـآنَ ترٍتميَ ـآلآ فيَ { ـآحضآنكَ } !
بؤٍسسَ ليلٍ ، وٍوٍششآحَ همَ قدَ كسسىَ رٍوٍحيَ !
وٍرٍقصآتٌ علىَ ترٍـآنيمِ طآئرٍ جرٍيحَ يلفظَ { ـآخرُ } ـآنفآسسهَ !
ـآينَ ـآنآ !
ـآختنقُ بـ ششدهَ ، لـِ قرٍبكَ ـآتوٍقَ .. لكنَ { هيهآتَ } !
جسسوٍرٍ ـآملَ { قدَ كآنتَ } مششيدهَ ـآنهآرٍتَ !
وٍرٍوٍحَ { كسسيرٍهَ } تحتضرٍ !
رٍحــلَ !رٍحلَ { بلآ عوٍدهَ } ..!
رٍبــآهَ ـآننيَ { ـآختنقَ }
طفلٌ صغيرْ يهمسسَ بـِ دـآخلَ { حطآمِ } قلبيَ : يـآ { بآئسسهَ } سسيعوٍدَ !
وٍخنجرُ { كهلٍ } كسسآهَ { ـآليأسسَ } يُفتتَ ـآلحطآمَ { يخترٍقَ } جوٍفَ ـآلطفلِ {
كلآ } يآسسآذجَ لنَ { يعوٍدَ }
مخرٍجَ /~
رٍبمآ تلطفَ ـآلأقدـآرٍ وٍ { يعوٍدوٍنَ } لـِ يبرٍرٍوٍـآ سسببَ رٍحيلهمَ ثمَ { يرٍحلوٍنَ } !
وٍرٍبمآ منَ ششدةَ لطفهآ { نموٍتَ منَ كمدٍ } حتىَ لآ نسستششعرٍ عذـآبَ
رٍحيلهمَ !
وٍرٍبمآ منَ ششدةَ لطفهآ { نموٍتَ منَ كمدٍ } حتىَ لآ نسستششعرٍ عذـآبَ
رٍحيلهمَ !
لـ حــبك سكرات!!
على فِجاج النسيان
أُحلقُ خارجَ أُفـُـقِك ...
كـَـ سِربٍ كَئيب
تَوسدَّ أزيزَ الجرحِ
ونحتَ على السِّنديان حكاية مهزومة!
سأختبئ خلفَ ملامِحَك
أمرَّغ قلبي بِنَبضِك
ألوك الأحزان...!!
وأسدُّ - واهمةً- ثقوب الوجَع !!
وتقرأني......!!
فـ لتقرأني.......
بـِ سَدَف نَبضِك
ثُـَّم أبحثْ عني وسطَ الزحام!!
عِشق الوريد...أنتَ!
طـُهـْر قلبي الذبيح ....أنت !
وصهد حرفٍ كسيرٍ.......... أنت!
مصلوبة أنا ....على ظِـلك,,
بعد أن استباح نبضي- عفوا- عذرية الروح!!
وباغتْ غُبْشَة فَجْرِك بـِ نَصْـلِ الهوى!
ليغتال أحجية الصمتِ...
على خاصرة قلبٍ
إِعْــتَــنَــقــك....
لـ ِحـــدَّ الــتخــثر
وحـــدَّ الــبكــاء
وبين مراسم الفجيعة
رَحــيلٌ...
يلفظُ عِبَقَ الأنفاس
يحكي..
وحدتي...
عشقي....
ووجعي!!
تجترح الأحزان
وترتمي كدمية بحضن المساء
تكفنني...!!
بِعطر أنفاسك
تعزفُ طقوس السراب
وتختنقُ بـِ تنهيدةِ سَادِمٍ تسألني:
لمَ...!!
لمَ.... الرحيل!!
وتمضي لــِوحدتك...
بعد أن سكبتَ على جنازتي ...
سَكـَراتِ حــبــك
أُحلقُ خارجَ أُفـُـقِك ...
كـَـ سِربٍ كَئيب
تَوسدَّ أزيزَ الجرحِ
ونحتَ على السِّنديان حكاية مهزومة!
سأختبئ خلفَ ملامِحَك
أمرَّغ قلبي بِنَبضِك
ألوك الأحزان...!!
وأسدُّ - واهمةً- ثقوب الوجَع !!
وتقرأني......!!
فـ لتقرأني.......
بـِ سَدَف نَبضِك
ثُـَّم أبحثْ عني وسطَ الزحام!!
عِشق الوريد...أنتَ!
طـُهـْر قلبي الذبيح ....أنت !
وصهد حرفٍ كسيرٍ.......... أنت!
مصلوبة أنا ....على ظِـلك,,
بعد أن استباح نبضي- عفوا- عذرية الروح!!
وباغتْ غُبْشَة فَجْرِك بـِ نَصْـلِ الهوى!
ليغتال أحجية الصمتِ...
على خاصرة قلبٍ
إِعْــتَــنَــقــك....
لـ ِحـــدَّ الــتخــثر
وحـــدَّ الــبكــاء
وبين مراسم الفجيعة
رَحــيلٌ...
يلفظُ عِبَقَ الأنفاس
يحكي..
وحدتي...
عشقي....
ووجعي!!
تجترح الأحزان
وترتمي كدمية بحضن المساء
تكفنني...!!
بِعطر أنفاسك
تعزفُ طقوس السراب
وتختنقُ بـِ تنهيدةِ سَادِمٍ تسألني:
لمَ...!!
لمَ.... الرحيل!!
وتمضي لــِوحدتك...
بعد أن سكبتَ على جنازتي ...
سَكـَراتِ حــبــك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
من أنا
- هدوء أنثى
- ملف ذكـــــرى... فقط أتيت هنــا لِـــ أرمي ما على كاهلي منه هناآ حدّ الهلاك سوف ألقي بذلك الملف حدّ الجنون أريد أن أمحو ما يحويه ..!! حدّ اللانهائيات ارهقني ذلك ..